بدا الرئيس الأمريكي قلقا للغاية وتحركه دوافع ما إلى العودة لوطنه سريعا، إلى حد إلغاء نصف رحلته الآسيوية المقررة، متخليا عما كان يمكن أن يصبح أول زيارة تاريخية إلى بابوا غينيا الجديدة..