بائعة خضار بدرجة مدرسة ألمانى في المنوفية، أسماء: الشغل مش عيب (فيديو)
من المدرسة للسوق تحول دراماتيكي ذو دوافع منطقية، لجائحة كورونا النصيب الأكبر منها حيث توقفت حينها الحياة تمامًا وتركت أسماء عملها بإحدى المدارس الخاصة وتفرغت لبيع الخضار وتوصيله للمنازل.