المدرسة المصرية ترفض النسخ أو «الإلغاء» في القرآن وتقول إن هذا لا يصح في حق المولى عز وجل بأن يفرض تشريعًا ثم يلغيه، وإنما تقول إن النسخ بمعنى الإثبات والكتابة وليس المحو أو الإلغاء..