مع دخول الأزمة الاقتصادية في لبنان عامها الرابع، بدأ العديد من أطباء التجميل يرصدون ارتفاعا ملحوظا في التشوهات والإصابات بأمراض جلدية ومضاعفات، نتيجة استخدام مواد رخيصة ورديئة في الجراحات التجميلية