أتذكر تلك الليلة التي التقيت فيها الحاج برهان، اصطحبني في جولة داخل الشقة الواسعة بالبناية العتيقة التي تطل على ميدان عابدين، طفنا أرجاء المكان حيث المطبخ الواسع ثم أربع غرف..