المسؤولين في وزارة الخارجية الأمريكية توجهوا الى نظرائهم في وزارة الخارجية الإسرائيلية، وحاولوا تهدئة الوضع وشددوا على وجود تحقيق يهدف الى ايجاد مصدر التسريب.