بقت السلطات اللص تحت الرقابة القضائية كشرطٍ لإطلاق سراحه، سيما وأنه لم يكن من أصحاب السوابق، بحسب المصدر السابق الذي أشار أيضاً إلى أن إمام المسجد طلب صندوقاً جديداً للتبرعات