الكنيسة تحتفل بهذه القيامة الدائمة، باحتفال دائم يتمركز فى عيد القيامة ويمتد بطول الخمسين المقدسة ثم يستمر أسبوعياً باكر كل أحد ويومياً فى صلاة باكر وكأنها تلقننا سر المسيح الذى بقيامته المقدسة دخل بنا
نعرف القيامة لا بالنظر إلى القبر الفارغ فقط، بل بالنظر إلى فاعليتها في حياتنا، فالقيامة ارتباط بما حدث مع آدم وحواء فى الفردوس بسقوطهما بالأكل من الشجرة المنهى عنها (تكوين 6:3).
تحتفل الطوائف المسيحية في سورية التي تتبع التقويم الغربي اليوم بعيد الفصح المجيد عيد قيامة السيد المسيح رسول المحبة والسلام بإقامة الصلوات والقداديس في الكنائس ودور العبادة..