وأوضح، أن الوضع الحالي مختلف تمامًا عن الأزمة المالية الكبرى، حيث أثرت الأزمة في عام 2008 على أكبر البنوك في العالم، في حين تركزت المشاكل في مارس بين المقرضين الإقليميين متوسطي الحجم.