في هذه الأثناء، قررت شركة فايزر استغلال الفرصة، وقررت تحويل دراستها وتسويقها إلى تقديمه كعلاج جنسي، في خطوة أصبحت مثالاً نموذجياً لإعادة تحديد موضع الدواء.