وخلال البحث تم أخذ عينات من عرق الإبط من متطوعين شاهدوا إما مقاطع أفلام سعيدة أو مخيفة، ليكتشف الباحثون إحداث فرقا بنسب القلق الاجتماعي لدى الأشخاص الذين استنشقوا تلك العينات.