تختلف أحوال العباد في إقبالهم على الله عز وجل، وفي عبادتهم له سبحانه وتعالى، فهناك من يعبد الله اتقاءً للنار، وهناك صنف يعبده سبحانه طمعًا في جنته، ونعيمه المقيم في الدار الآخرة..