يذكر أن المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، أمس الثلاثاء، أعلنت أنها أوعزت لرومانيا بإصدار قانون يعترف بزواج المثليين.
ومزقت فضائح الاعتداءات سمعة الفاتيكان في دول كثيرة، ومثلت تحديًا كبيرًا للبابا فرانسيس الذي أقر سلسلة من التدابير على مدى عشرة أعوام تهدف كلها إلى محاسبة التدرج الهرمي الكنسي.