تسببت الاحتجاجات الواسعة والإضرابات العمالية في فرنسا، في انبعاث رائحة كريهة جراء تراكم النفايات في عاصمة الجمال باريس، الوضع الذي شبهته وسائل الإعلام بالقرون الوسطى.