وتوجه قداسة البابا تواضروس الثاني لدى وصوله الكنيسة، إلى مزار القمص بيشوي كامل الموجود، وصلى صلاة الشكر وسكب الحنوط والأطياب على المقبرة التي تحوي جثمانه.