أم سامح تبرعت بكليتها لإنقاذه من الموت ليلقى مصرعه في قطار قليوب (فيديو)
عندما تبدأ الشمس فى السطوع وتحديداً فى السادسة من صباح كل يوم يبدأ سامح فى الاستعداد للنزول من مسكنه الكائن بمركز أشمون والتوجه الى وجهته الدائمة حيث محطة القطار مستقلاً إياه حتى الوصول للقاهرة