بدأت طبول الحرب تقرع في جبهة جديدة داخل أوروبا، متخطية الحدود الأوكرانية، فعلى ما يبدو أن دول الغرب تستعد لمواجهة جديدة مع روسيا ولكن هذه المرة على أراضي مولدوفا.