كان قرار ماسك بتسريح أكثر من ثلثي موظفي تويتر منذ توليه الشركة، في نوفمبر الماضي، قد أثار مخاوف بشأن عدم قدرة الموظفين على الحفاظ على تشغيل الموقع وحل المشكلات بنفس الكفاءة المعهودة سابقًا.