كشف ضابط إسرائيلي، أن عملية تحرير الأسري الأربعة من مخيم النصيرات كانت على وشك الفشل الذريع.
يبدو أن الكثير من استراتيجيتهم تدور حول تعطيل أو تخريب الحملات المنافسة، حتى أن الفريق ادعى أنه أرسل لعبة جنسية تم تسليمها عبر أمازون إلى منزل أحد السياسيين