عندما تزوج تشارلز بكاميلا باركر باولز، رأى حوالي 7 % فقط من البريطانيين أنها يجب أن تصبح ملكة. وكان ذلك بعد حوالي تسعة أعوام من طلاقه من الأمير ديانا وحوالي ثمانية أعوام من وفاتها.