والإعصار هو ثاني ظاهرة مناخية قوية تضرب الجزيرة الشمالية، حيث يعيش نحو 75% من سكان نيوزيلندا البالغ عددهم 5 ملايين نسمة، في غضون أسابيع قليلة.
الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا الاسبوع الماضي وجعل مدنهما وسكانهما في لحظات تحت ركام المباني التي هدها الزلزال وسمع صداه عدد من الدول المجاورة
أعلنت السلطات النيوزلندية إجلاء نحو 300 شخص لجأوا إلى أسطح المنازل بسبب إعصار جابرييل، الذى أودى بحياة أربعة أشخاص وشرد 10 آلاف و500 شخص حتى الآن.
لا تزال حال الطوارئ سارية في أوكلاند، أكبر مدينة في البلاد (1,6 مليون نسمة) بعد هذه الكارثة التي خلفت أربعة قتلى وأجبرت الآلاف على مغادرة مساكنهم.