الولايات المتحدة الأمريكية نفت ضلوعها في تفجير خط الأنابيب نورد ستريم، إلا أن التحقيقاتالتي أجرتها السويد و الدنمارك خلصت إلى أن تفجير خطوط الأنابيب تم عمدا، لكنهما لم تحددان المسؤول.