تنتظر مئات العائلات السورية حالها حال الأتراك في عددٍ من المدن التركية معرفة مصير أبنائها الذين انقطع التواصل معهم جرّاء الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا فجر السادس من فبراير..