في واقعة غريبة من نوعها، اكتشف جورج كلارك، المؤرخ الطبيعي البريطاني، في عام 1865عدداً كبيراً من عظام طائر الدودو المنقرض داخل مستنقع.
ذكرت موسوعة المعارف البريطانية أن طيور الدودو عاشت في موريشيوس، وتم اكتشافها في أوائل القرن السادس عشر، وكانت طيعة، وغير قادرة على الطيران
ينسب البطريق الجديد إلى أضخم أنواع البطريق إطلاقاً المسمى كوميمانو «فورديسيون». ووفقاً للتقديرات يبلغ وزن البطريق 154 كيلوجراماً، وعاش قبل 50 مليون عام.
قام العلماء بتركيب مصائد لهذا الطائر بواسطة الكاميرا في جزيرة فيرجسون، بابوا غينيا الجديدة، وأظهرت النتائج وجود طائر الحمام الدرّاج ذي القفا الأسود النادر، وهو يتمايل في الصور