تعرّض الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- للأذى من قريش بعد وفاة زوجته وعمّه، ومنعته قريش من الدخول إلى مكة بعد عودته من الطائف، فجاءه جبربل يقرؤه السلام من الله، ويخبره بأنّ الله يستضيفه في سمائه..