تسببت الانتهاكات بحق الإسلام في السويد وحرق القرآن على يد سياسي مناهض للهجرة من اليمين المتطرف بالقرب من السفارة التركية في إشعال غضب عربي وإسلامي ما زال قائما حتى اليوم.