في 21 يوليو، كانت الظروف مناسبة للتصوير: تمكن الباحثون من تتبع مسار البرق في اتجاهين باستخدام كاميرات عالية السرعة على مسافة عدة كيلومترات. تُظهر الصور أن البرق قد اتبع مسار الليزر