هذا التحول في السياسة الذي أعقب احتجاجات تاريخية ضد سياسة صفر كوفيد التي تبنتها الحكومة، أطلق العنان للفيروس في البلد الذي يبلغ عدد سكانه 1.4 مليار شخص كانوا في أمان منه إلى حد كبير