ما من حضارة تفككت وانهارت وزال بأسها إلا بعد انهيار بنيانها الأسري وتصدع مقومات استقراره وانفصام عرى تماسكه.. استقرار الأسرة حصن أمان لأفرادها، يحميهم من التطرف ويقي المجتمع شرور الجرائم على اختلافها..