اعتبرت شاكيرا، أن بيكيه كان كمن تخلى عن سيارة فيراري -فاخرة ثمينة- من أجل سيارة توينجو -شعبية رخصية-، أو من ترك ساعة روليكس ثمينة من أجل أخرى من نوع كاسيو، الشعبية رخيصة الثمن.