حالف الحظ والجهود الطبية أحد الجنود الأوكرانيين وبقي على قيد الحياة بعد أن استقرت قنبلة حية في جذعه خلال معركة في باخموت بأوكرانيا، وكان لا بد من التدخل لإزالتها جراحيا.