وتُعاني مدينة أكولتزينجو، منذ فترة طويلة، جراء الحرب بين العصابات الإجرامية التي تتنافس للسيطرة على المنطقة؛ من أجل سرقة الوقود من شركة بيميكس الوطنية
ذكرت السلطات المكسيكية أن الناشطة توفيت متأثرة بحروق شديدة طالت 90% من جسمها بعد أن قام ثلاثة رجال وامرأة بسكب الكحول عليها وإضرام النار فيها في حديقة في ثابوبان.