لأن المرأتين لم يُجبن إلا بشكل مراوغ عند سؤالهن عن سبب رحلتهن، وكانت هناك أيضا شكوك حول صحة بطاقات الهوية الخاصة بهن، ارتاب ضباط الشرطة فيهن وفحصوا السيارة بشكل أكثر دقة