«ابنك عايش وبيدور عليكِ».. بهذه الكلمات تلقت أم في الستينيات من عمرها خبرًا قد يكون صادمًا لها ولكنه الأقرب إلى قلبها، بأن ابنها ما زال على قيد الحياة، ويريد لقاءها.