انتشر الناجون من الكارثة في مختلف أنحاء العالم، الذي كان يسكنه آنذاك صيادون محترفون بسطاء، جاءوا إليهم بالعلوم، والتكنولوجيا، والزراعة، والهندسة المعمارية الضخمة، ونحن اليوم مدينون لهؤلاء الأفراد..