أثارت أنباء تقدم عدد كبير من موظفي شركة تويتر باستقالاتهم، مخاوف كبيرة من تأثيره في انتظام عمل المنصة على الإنترنت، خاصة أن من بين الذين تقدموا باستقالاتهم مهندسين بارزين.