يشار إلى أن خطورة هذا الطريق تكمن في كونه منفردا، تتخذه الجمال السائبة ممراً لها لقرب حظائرها منه، فتعبر منه شمالاً وجنوباً للرعي في شعاب وادي الأحمر.