تطورت أدبيات الحوار والتقريب بين المذاهب لترسيخ القواعد المشتركة دون إساءة أو تهميش أو تخوين أو تكفير، ونمت فى الأفق حينها بوادر مصالحات عقائدية بعيدا عن الخلافات التاريخية بين المذاهب..