ستكون الوكالة التي يقودها مولر هي المسؤولة عن تقنين الغاز إذا لزم الأمر، وهو سيناريو تعمل ألمانيا جاهدة على تجنبه من خلال إطلاق مناشدات متكررة لخفض الاستهلاك بنسبة 20% على الأقل.