أعيد فتح المجال الجوي الإسباني في وقت لاحق، بشكل طبيعي، فيما لم يتضح بعد عدد الرحلات التي تأثرت، أو التي ستتأثر من جراء القرار الناجم عن مشكلة الصاروخ الصيني.