أثار تسريب خطة الجيش الإسرائيلي لتسليح عناصر محلية في قطاع غزة؛ بهدف تولي مهمة تأمين المساعدات الإنسانية، ومنع وصولها إلى حركة حماس، انتقادات حادة داخل أروقة السياسة الإسرائيلية،
وجاء رفض لابيد، في وقت انضم فيه زعيم معسكر الدولة بيني جانتس ونواب من حزبه للحكومة كوزراء بلا حقيبة، على أساس أنه يعارض الأجندات السياسية للأحزاب
وأفادت كتائب القسام ، الجناح العسكري لحركة حماس، بـ أننا قصفنا تل أبيب برشقة صاروخية، ردًّا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين.
وتخللت الاقتحام مواجهات عنيفة بين عشرات الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية التي اقتحمت المدينة بعشرات من سيارات الجيب العسكرية وتحت غطاء الطائرات بدون طيار.
وبذلك سيخلف أفيف كوخافي، والذي من المقرر أن ينهي مهامه، في شهر يناير المقبل.