يأتي ذلك القرار تقديرا لهنرييتا لاكس، وهي مواطنة أمريكية من أصول إفريقية، توفيت نتيجة إصابتها بسرطان عنق الرحم عام 1951، حيث أنقذت خلايها أرواحا لا تعد و لا تحصى.