لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن سلسلة الهجمات السابقة على حقل خور مور، لكن المسؤولين الأكراد يجاهرون بأنهم يعتقدون أن الفصائل المدعومة من إيران تقف وراء الهجمات.