مع عدم وجود نهاية تلوح في الأفق للحرب، كانت السلطات الأوكرانية حذرت بالفعل من هجمات روسية على البنية التحتية الحيوية وتستعد لشتاء قاتم، وزادت هجمات اليوم الإثنين من تلك المخاوف.
هجمات اليوم تعكس عدم الرغبة الروسية في الجلوس على طاولة المفاوضات وأنها غير جادة في تصريحاتها المتعلقة برغبتها في إجراء محادثات مع أوكرانيا.