أعلنت جماعة تسمى نفسها بـ عدالة علي المتخصصة في القرصنة وهي جماعة إيرانية معارضة تنشط الخارج، مسؤوليتها عن هذا الاختراق الذي تسبب بإحراج المسؤولين الحكوميين.