فضل قيام الليل من القرآن الكريم والسنة النبوية
تترتّب على قيامِ الليل أجورٌ وفيرةٌ، وفضائل كثيرةٌ، وسعادةٌ كبيرةٌ في الدُّنيا، والآخرة، ويظهر ذلك فيما حَوته نصوص الكتاب، والسنّة من أفضليّتها، وقد اكتظّت الأدلّة بفَضْلِ قيام الليل، فمِمّا ورد في الكتاب ما يأتي: قَوْله -تعالى-: (وَمِنَ الْلّيْلِ فَتَهَجّدْ بِهِ نَافِلَةً لّكَ عَسَىَ أَن يَبْعَثَكَ