ساخرون، غراب البين يكتب: البنى آدمين أصبحوا غشاشين
وقفت على فرع شجرة ثم انكمشت بين أجنحتى وقبل أن أغمض عينى سمعت صوتا يأتى من المقهى أسفل الشجرة يقول: يا ابنى هو اللبن مالوش طعم ولا ريحة ليه؟!