ووصفت روسيا حادث التسرب بأنه عمل تخريبي، موجهة أصابع الاتهام في ذلك إلى الولايات المتحدة الأمريكية، مبررة ذلك بأنها المستفيد الأكبر من انقطاع النفط الروسي