يأتي اختيار تراس كخليفة لبوريس جونسون، الذي تنحى عن زعامة حزب المحافظين بعد تمرد داخل فريقه الحكومي، احتجاجًا على الفضائح التي طالته وكذلك الأوضاع الاقتصادية في البلاد.