حددت كل من ميكروسفت والحكومة الأمريكية المجموعة على أنها تابعة لوزارة المخابرات الإيرانية، وكانت جميع المنظمات المستهدفة موجودة في إسرائيل، العدو الجيوسياسي الرئيسي لطهران.